الدعاء بلا حول ولا قوة الا بالله |
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْأَحَدُ الصَّمَدُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ سُبْحـانَ اللهِ وَ بِحَمْـدِهِ عَدَدَ خَلْـقِه ، وَ رِضـا نَفْسِـه ، وَ زِنَـةَ عَـرْشِـه ، وَ مِـدادَ كَلِمـاتِـه.
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ قُوَّةِ كُلِّ ضَعِيفٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ عِزِّ كُلِّ ذَلِيلٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ غِنَى كُلِّ فَقِيرٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ عَوْنِ كُلِّ مَظْلُومٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ مُؤْنِسِ كُلِّ وَحِيدٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ فَكَّاكِ كُلِّ أَسِيرٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ مَلْجَإِ كُلِّ مَهْمُومٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ دَافِعِ كُلِّ سَيِّئَةٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ كَاشِفِ كُلِّ كُرْبَةٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ صَاحِبِ كُلِّ سَرِيرَةٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْفَعَّالِ لِمَا يُرِيدُ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ رَازِقِ الْعِبَادِ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ غَايَةِ كُلِّ طَالِبٍ
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ سَرْمَداً أَبَداً لَا يَنْقَطِعُ أَبَداً
وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ عَدَدَ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحُرْمَةِ هَذَا الدُّعَاءِ وَ بِحُرْمَةِ هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَكِ
أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِي مَا قَدَّمْتُ وَ مَا أَخَّرْتُ وَ مَا أَسْرَرْتُ وَ مَا أَعْلَنْتُ وَ مَا أَبْدَيْتُ وَ مَا أَخْفَيْتُ وَ مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي وَ أَنْ تُقَدِّرَ لِي خَيْراً مِنْ تَقْدِيرِي لِنَفْسِي وَ تَكْفِيَنِي مَا يُهِمُّنِي وَ تُغْنِينِي بِكَرَمِ وَجْهِكَ عَنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ وَ تَرْزُقَنِي حُسْنَ التَّوْفِيق وَ تَصَدَّقْ عَلَيَّ بِالرِّضَا وَ الْعَفْوِ عَمَّا مَضَى وَ التَّوْفِيقِ لِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى وَ تُيَسِّرَ لِي مِنْ أَمْرِي مَا أَخَافُ عُسْرَهُ وَ تُفَرِّجَ عَنِّي الْهَمَّ وَ الْغَمَّ وَ الْكَرْبَ وَ مَا ضَاقَ بِهِ صَدْرِي وَ عِيلَ بِهِ صَبْرِي فَإِنَّكَ تَعْلَمُ وَ لَا أَعْلَمُ وَ تَقْدِرُ وَ لَا أَقْدِرُ وَ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ