ادعية قضاء الحاجة |
دعاء قضاء الحاجة المستجاب
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ وَفِّقْنِي لِلْحَمْدِ عَلَى نِعَمِكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ وَ الشُّكْرِ لِإِحْسَانِكَ الَّذِي أَسْدَيْتَ إِلَيَّ وَ الْإِقْبَالِ عَلَى تَحْمِيدِكَ وَ تَمْجِيدِكَ وَ تَكْبِيرِكَ وَ تَسْبِيحِكَ وَ تَقْدِيسِكَ وَ تَهْلِيلِكَ وَ تَمْجِيدِكَ وَ تَعْظِيمِكَ فِي كُلِّ وَقْتٍ
وَ الرِّضَا بِقَضَائِكَ وَ قَدَرِكَ إِذَا قَضَيْتَ وَ قَدَّرْتَ وَ الصَّبْرِ عَلَى بَلَائِكَ وَ مِحَنِكَ إِذَا ابْتُلِيتُ وَ امْتُحِنْتُ وَ التَّسْلِيمِ عِنْدَ حَتْمِكَ إِذَا حَتَمْتَ وَ أَمَرْتَ وَ رَضِّنِي بِقَضَائِكَ وَ بَارِكْ لِي فِي فَضْلِكَ وَ عَطَائِكَ وَ سَهِّلْ لِي حُلُولَ دَارِ جَنَّتِكَ وَ اذْهَبْ عَنِّي الْحُزْنَ بِفَضْلِكَ وَ جَنِّبْنِي مَعْصِيَتَكَ وَ أَعِذْنِي مِنَ التَّعَرُّضِ لِمَا يُسْخِطُكَ ٌ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَا ذَكَرْتُهُ مِنْ حَوَائِجِي أَوْ نَسِيتُهُ أَوْ حَفِظْتُهُ أَوْ أَهْمَلْتُهُ نَطَقَ بِهِ لِسَانِي أَوْ لَمْ يَنْطِقْ فَاقْضِهِ لِي وَ تَفَضَّلْ بِهِ عَلَيَّ وَ أَرِنِي فِي نَوْمِي مِنْ عَلَامَاتِ إِجَابَتِكَ وَ تَبَاشِيرِ قَبُولِكَ وَ إِقْبَالِكَ مَا أَغْتَبِطُ بِهِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ ارْزُقْنِي التَّوْبَةَ قَبْلَ الْمَوْتِ وَ الْعِصْمَةَ وَ الطَّهَارَةَ مِنَ الذُّنُوبِ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ رَبَّنٰا آتِنٰا فِي الدُّنْيٰا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنٰا عَذٰابَ النّٰارِ
اللَّهُمَّ قَدْ أَمَّلْتُكَ يَا مَوْلَايَ فَلَا تُخَيِّبْنِي وَ رَجَوْتُكَ فَلَا تَقْطَعْ رَجَائِي وَ دَعَوْتُكَ يَا إِلَهِي فَلَا تَرُدَّ دُعَائِي وَ ابْتَهَلْتُ إِلَيْكَ فَلَا تُعْرِضْ عَنِّي وَ تَقَرَّبْتُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ
فَاقْضِ حَوَائِجَنَا صَغِيرَهَا وَ كَبِيرَهَا مَا ذَكَرْتُهُ وَما نَسِيتُهُ مِنْهَا مَا قَصَدْتُهُ أَوْ سَهَوْتُ عَنْهُ وَ مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ وَ جَمِيعَ مَا أَنْتَ أَحْصَى لِعَدَدِهِ وَ أَنْتَ أَحْصَى لِذُنُوبِي مِنِّي فَاغْفِرْهَا لِي يَا إِلَهِي إِنَّ ذُنُوبِي كَثِيرَةٌ وَ أَفْعَالِي سَيِّئَةٌ وَ جَرَائِرِي عَظِيمَةٌ
وَ اعْتِمَادِي يَا سَيِّدِي عَلَى عَفْوِكَ وَ عَلَى مَا وَعَدْتَ بِهِ مِنْ فَضْلِكَ فَإِنَّكَ يَا سَيِّدِي قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}
يَا غَافِرَ الذَّنْبِ يَا سَاتِرَ الْعُيُوبِ يَا كَاشِفَ الضُّرِّ عَنْ أَيُّوبَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اكْشِفْ ضُرِّي بِرَحْمَتِكَ وَ أَقِلْ عَثْرَتِي بِعِزَّتِكَ وَ اجْعَلْنِي فِي وَدَائِعِكَ وَ أَمَانِكَ وَ حِرْزِكَ وَ حِرَاسَتِكَ وَ صِيَانَتِكَ وَ خَيْرِ مَا جَرَتْ بِهِ الْمَقَادِيرُ مِنْ عِنْدِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَا قَسَمْتَ لِي مِنْ قِسْمٍ أَوْ رَزَقْتَنِي مِنْ رِزْقٍ فَاجْعَلْهُ حَلَالًا طَيِّباً وَاسِعاً مُبَارَكاً قَرِيبَ الْمَطْلَبِ سَهْلَ الْمَأْخَذِ فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ وَ سَلَامَةٍ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ وَسِّعْ رِزْقِي أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي وَ ثَمِّرْهُ وَ وَفِّرْهُ وَ لَا تُكَدِّرْهُ وَ لَا تُعَسِّرْهُ وَ سَهِّلْهُ وَ لَا تُنَكِّدْهُ
وَ إِنْ كَانَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ عِنْدَكَ أَنِّي شَقِيٌّ أَوْ مَحْرُومٌ أَوْ مُقْتَرٌ عَلَيَّ رِزْقِي فَامْحُ مِنْ أُمِّ الْكِتَابِ شَقَائِي وَ حِرْمَانِي وَ إِقْتَارِي وَ اكْتُبْنِي عِنْدَكَ سَعِيداً مُوَفَّقاً لِلْخَيْرِ مُوَسَّعاً عَلَيَّ فِي رِزْقِي فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ أَنْتَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ يَمْحُوا اللّٰهُ مٰا يَشٰاءُ وَ يُثْبِتُ وَ عِنْدَهُ أُمُّ الْكِتٰابِ.